الملا تقوی: هناك من يحرصون على أن
يفتح مكدونالد الأمريكي فرعا في ايران
يوقّع علي خامنئي خليفة الرجعية النظام الملالي على
الاتفاق النووي، بعد مفاوضات بدأت قبل 12 عاماً و
لكن هو لا يقول السبب تجرع السم النووي ولكن كل يعرفون الاتفاق النووي كان
من أجل إنهاء العقوبات الاقتصادية التي أرهقت كاهل الحكومة الإيرانية والشعب
الإيراني، وكادت في لحظة أن تجعل “الثورة” تفقد زمام السيطرة على البلد؟
في الحقيقه النظام الملالي يخوفون من صرخة الشعب الايراني بعد الاتفاق النووية و مطالبات الشعب الايراني من الملالي من الحقوق الاقتصاديه و ارتفاع مستوي العيش في ايران و رفع الفقر والبطالة و .....
الانفتاح المتوقع بين إيران والدول الأخرى سيف بحدّين، فقد يكون هذا الانفتاح مدخلاً لتغيير كبير في المشهد الإيراني، عندما يلمس الشعب حجم الفروق بينه وبين غيره من الشعوب على مستوى مساحة الحرية ومستوى الدخل، وما سوى ذلك.
لهذا السبب نسمع و نقراء التصريحات الرمو ز النظام الايراني ونري خوفهم من ما سيجري بعد الاتفاق النووي في ايران ضد حكم الملالي و هم يسمعون صوت الشعب و صرخات يطلقها المواطنون المساكين والجياع لتحقيق مطالبهم بعد الاتفاق النووي ويعرف رموز النظام خير معرفة أن غليان الاحتجاجات من قبل المواطنين والشباب مطالبة بحقوقهم المسلوبة في مرحلة «ما بعد العقوبات» هو على الأبواب و يمتد ويرتفع نبرته يوما بعد يوم حيث لا تعود تؤثر مزاعم دجالة ومحتالة في احتواء هذه العاصفة التي بدأت تهب ولو لذرة».
في الحقيقه النظام الملالي يخوفون من صرخة الشعب الايراني بعد الاتفاق النووية و مطالبات الشعب الايراني من الملالي من الحقوق الاقتصاديه و ارتفاع مستوي العيش في ايران و رفع الفقر والبطالة و .....
الانفتاح المتوقع بين إيران والدول الأخرى سيف بحدّين، فقد يكون هذا الانفتاح مدخلاً لتغيير كبير في المشهد الإيراني، عندما يلمس الشعب حجم الفروق بينه وبين غيره من الشعوب على مستوى مساحة الحرية ومستوى الدخل، وما سوى ذلك.
لهذا السبب نسمع و نقراء التصريحات الرمو ز النظام الايراني ونري خوفهم من ما سيجري بعد الاتفاق النووي في ايران ضد حكم الملالي و هم يسمعون صوت الشعب و صرخات يطلقها المواطنون المساكين والجياع لتحقيق مطالبهم بعد الاتفاق النووي ويعرف رموز النظام خير معرفة أن غليان الاحتجاجات من قبل المواطنين والشباب مطالبة بحقوقهم المسلوبة في مرحلة «ما بعد العقوبات» هو على الأبواب و يمتد ويرتفع نبرته يوما بعد يوم حيث لا تعود تؤثر مزاعم دجالة ومحتالة في احتواء هذه العاصفة التي بدأت تهب ولو لذرة».
85 بالمائة من الشعب الإيراني تحت خطّ
الفقرو طهران أنفقت حتى الآن أكثر من 90 مليار دولار من ثروات الشعب الإيراني
لإنقاذ النظام البعثي النصيري الأسدي الحاكم في دمشق من السقوط.
في هذا الاطار لاحظ هذه التصريحات ،عرض الملا
تقوي رئيس مجلس رسم السياسة لصلاة الجمعة للنظام قبل خطب الجمعة في طهران آثار تجرع
السم في عهد ما بعد المفاوضات في النظام وأشار الى الاتفاق النووي بين النظام وأمريكا
و المجموعة 5+1 وأكد قائلا: اننا نقول ان العدو رقم واحد للمستضعفين هو أمريكا والآن
يحرص البعض على أن يأتي مك دونالد الأمريكي ويفتح فرعا في ايران فيما لم يتضح بعد الاتفاق
النووي.
في الحقيقه خوف النظام الملالي ورموزها بعد
الاتفاق النووية ليس من افتتاح فرع و شعب مك
دونالد في طهران بل خوفهم من الثورة جيش العاطلين و الجوع و المضطهدين في ايران . النظام اصيب بالخوف من «نداءات معبرة عن الاستياء» وهي
ليست إلا صرخات غاضبة واحتجاجات اجتماعية حيث النظام يخاف من استعارة عناقيد الغضب
من قبل الكثير من الشباب والنساء والرجال الذين يصرخون عن بكرة أبيهم ألا تزعمون برفع
العقوبات؟ فأعطوا حقنا.
و باقي سوال اخير هل سيحل الاتفاق النووي مشاکل إيران؟
و باقي سوال اخير هل سيحل الاتفاق النووي مشاکل إيران؟
No comments:
Post a Comment