عقب الكارثة الارهابية التي وقعت مساء الجمعة 13 نوفمبر
/تشرين الثاني في باريس، بدأ نظام الملالي المعادي للاانسانية عراب الارهاب الدولي
الذي لا يستطيع إخفاء فرحته من هذه الجريمة ضد الانسانية، بالسعي على شكل سخيف لاستغلال
هذه المأساة لتبرير ابادة الشعب السوري واستمرار حكم الديكتاتور السوري حيث يشكلان
العاملين الرئيسيين لتنامي وتوسع داعش.