شاعت الانتحارات في الاسابيع الاخيرة كفاجعة مؤلمة و مثيرة للاسف الشديد أثر سيادة الفقر واليأس وبغية الاعتراض على إجراءات الظالمة لنظام الملالي. ما تفيد وكالات الانباء في داخل إيران على نماذج كارثية منها:
أشنق رجل نفسه من الجسر في شارع ميرداماد ـ 7مي 2016
ألقت فتاة شابة عمرها 13سنة نفسها من جسر العابرين على الشارع و ماتت اثره 5مي 2016
احد المواطنين 47عاما ألقى نفسه من الطابق الثالث بمستشفى ميلاد بطهران بسبب عدم تأمين 300ألف تومان(ما يقارب بـ 1000 دولار) مصاريف المستشفى ومات ـ 1مي 2016