نظرة اجمالي عن وضع النظام الايراني الحالي بعد الاتفاق النووي وبعد تقرمديروكالة الطاقة الذرية
وكذلك ما بعد تشكيل تحالف رياض الاقليمي من جانب 35 دولة اسلامية بشأن حسم قضية سوريا واقصاء وعزل النظام الايرني والمتحالفين معه من هذا التحالف :
وجيز من رؤية مسؤول لجنة الإصدارات في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية السيد محمدعلی توحیدي
وجيز من رؤية مسؤول لجنة الإصدارات في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية السيد محمدعلی توحیدي
محمد علي توحيدي |
لا نتحدث كليا عن الطريق المسدود.
في ميزان القوى السياسية، خامنئي مع كل استثماراته في سوريا باء بالفشل في تمرير خططه هناك.
في ميزان القوى السياسية، خامنئي مع كل استثماراته في سوريا باء بالفشل في تمرير خططه هناك.
الفشل في هذا الطريق يعني الهبوط في ميزان القوى.
وخامنئي بالذات الذي في المرحلة السابقة كان متسمكا بمقاليد الأمور كافة وكان أحمدي نجاد خادما له ومنفذا لسياسته النووية دون فرامل وكابح، باء بالفشل.
والواقع أن الإتفاق النووي المنتوج (سواء أمسك به روحاني أو فرض على خامنئي) هو ناتج من فشل خامنئي السابق.
وما حصل في سوريا هو الآخر نشأ عن الهزيمة في سوريا وتقاطر التوابيت للحرس الثوري وقادة النظام.
والأمر يختلف في موضوع ميزان القوى إلا أن الملاحظ أن العدو في ميزان القوى بات منهارا ولم يتمكن من تمرير خططه.
وفي ميزان القوي، نفس ما طرحه روحاني من حل أيضا لا يؤدي إلى نتيجة أي عندما نتكلم عن الطريق المسدود في المرحلة الختامية فالأمر ليس بمعزل عن ميزان القوى السياسي الموجود وإنما سياسي بحت ومبني على ميزان القوى وعلى 3 ركائز:
الأولى: وصول النظام إلى الطريق المسدود وفشل القوة الحاكمة أي خامنئي على الأرض.
الثانية: هزيمة البديل الداخلي للنظام ووصوله إلى الطريق المسدود. ما الذي عالجته زمرة روحاني حتى الآن؟ لم تعالج شيئا ولايقدر على ذلك وهذا هو الفشل بالذات.
والعامل الثالث والأهم وجود حل وبديل في جبهة الشعب والمقاومة حيث إذا لم تتخذ سياسة ثورية من قبل بديل ثوري فموضوع سقوط النظام لا مجال له للطرح.
يجب حدوث هذه العوامل الثلاثة معا، فشل القوة الحاكمة، هزيمة الحلول الداخلية ووجود سياسة إيجابية وقوة إيجابي لبديل منبثق عن خارج النظام، بديل، له سياسته إزاء المجال النووي إزاء سوريا وله دور في التطورات الداخلية والديموقراطية منها داخل البلد.
ولهذا الزمرة الغالبة سقطت في يدها ووقعت في الورطة.
وما يعرضونه كالبديل لا يتمكن من تسوية الأمور.
وهنالك موجة الإعدامات تقابلها المقاومة والإحتجاجات الشعبية المستمرة.
وبالمقابل ثمة بديل يحمل حلا، حلا واضحا، يقول إن أم الفساد يتمثل في ولاية الفقيه، الموت لمبدأ ولاية الفقيه.
ومن جانب آخر الحل يكمن في جيش التحريرالوطني الايراني
وخامنئي بالذات الذي في المرحلة السابقة كان متسمكا بمقاليد الأمور كافة وكان أحمدي نجاد خادما له ومنفذا لسياسته النووية دون فرامل وكابح، باء بالفشل.
والواقع أن الإتفاق النووي المنتوج (سواء أمسك به روحاني أو فرض على خامنئي) هو ناتج من فشل خامنئي السابق.
وما حصل في سوريا هو الآخر نشأ عن الهزيمة في سوريا وتقاطر التوابيت للحرس الثوري وقادة النظام.
والأمر يختلف في موضوع ميزان القوى إلا أن الملاحظ أن العدو في ميزان القوى بات منهارا ولم يتمكن من تمرير خططه.
وفي ميزان القوي، نفس ما طرحه روحاني من حل أيضا لا يؤدي إلى نتيجة أي عندما نتكلم عن الطريق المسدود في المرحلة الختامية فالأمر ليس بمعزل عن ميزان القوى السياسي الموجود وإنما سياسي بحت ومبني على ميزان القوى وعلى 3 ركائز:
الأولى: وصول النظام إلى الطريق المسدود وفشل القوة الحاكمة أي خامنئي على الأرض.
الثانية: هزيمة البديل الداخلي للنظام ووصوله إلى الطريق المسدود. ما الذي عالجته زمرة روحاني حتى الآن؟ لم تعالج شيئا ولايقدر على ذلك وهذا هو الفشل بالذات.
والعامل الثالث والأهم وجود حل وبديل في جبهة الشعب والمقاومة حيث إذا لم تتخذ سياسة ثورية من قبل بديل ثوري فموضوع سقوط النظام لا مجال له للطرح.
يجب حدوث هذه العوامل الثلاثة معا، فشل القوة الحاكمة، هزيمة الحلول الداخلية ووجود سياسة إيجابية وقوة إيجابي لبديل منبثق عن خارج النظام، بديل، له سياسته إزاء المجال النووي إزاء سوريا وله دور في التطورات الداخلية والديموقراطية منها داخل البلد.
ولهذا الزمرة الغالبة سقطت في يدها ووقعت في الورطة.
وما يعرضونه كالبديل لا يتمكن من تسوية الأمور.
وهنالك موجة الإعدامات تقابلها المقاومة والإحتجاجات الشعبية المستمرة.
وبالمقابل ثمة بديل يحمل حلا، حلا واضحا، يقول إن أم الفساد يتمثل في ولاية الفقيه، الموت لمبدأ ولاية الفقيه.
ومن جانب آخر الحل يكمن في جيش التحريرالوطني الايراني
No comments:
Post a Comment