إن النظام الحاكم في ايران بانتزاعه حق الشعب وسرقة الثورة المناهضة للملكية في عام 1979 الى يومنا هذا تربع 73 عاما علي السلطة وواصل حكمه المشين الاجرامي ، ومنذ بداية توليه الحكم وباثارة الحرب الايرانية العراقية بنيَ حكمه علي اصدارالازمات الي خارج ايران حتى يسد الطريق امام اسقاطه علي ايدي الشعب الايراني وابنائه الثوريين .
ولكن بسبب وجود نشاطات المقاومة الايرانية ومنظمة مجاهدي خلق الايرانية اي القوة المقاتلة الرئيسية التي تحارب نظام الملالي ،يواجه النظام ازمات متواصلة واحدة تلو اخرى على صعيدي الداخلي والدولي .
إن المقاومة الايرانية بكشفها عن اهداف نظام الملالي التوسعية والعدائية في حربه مع العراق قلمت اظفار ولاية الفقية واححبطت اهدافه التوسعية في العراق حيث قال خميني الملعون بنفسه آنذاك : اني تجرعت كأس السم بقول وقف اطلاق النار مع العراق .
ولكن علي اساس تصريحات واعترافات رفسنجاني ، خاض النظام مشروع صنع قنبلة نووية ضمانا لبقاء حكمه اللاشعبي المتهرئ ونهب وسلب مليارات دولارمن ثروات الشعب الايراني في هذا المجال .
الحقيقة اعترافات رفسنجاني الذي يُعتبرالشخص الثاني في النظام بعد مجئ هذا النظام على سدة الحكم جديربالتأمل حيث قال :
«عندما بدأنا في بداية الأمر كنا في الحرب وكنا نبحث عن إمتلاك هكذا إمكانية (قنبلة نووية) ليوم يريد فيه العدو استخدام قنبلة نووية ضدنا»، «اعتمدت ستراتيجيتنا أساسا على الإستخدام السلمي للنووي. مع أنه لم نحذف من بالنا أبدا فكرة أنه اذا لزم الأمر يوما ما ويهددنا خطر نحتفظ بامكانية توجهنا إلى مسار آخر (قنبلة نووية) عند الضرورة».
وطيلة هذه السنوات نظام الملالي ولاجل تمريرمشروعه النووي لن تفوته اي اكذبه اومخادعة اومراوغة ولكن من جانبه بسبب الجهد والمسعاة الذي بذلته المقاومة الايرانية منذ الاوان وكشفها عن مشاريع الملالي السرية بشأن صنع اسلحة نووية ،رسومركب الملالي في الطين واضطروا قبول الاتفاق النووي مع الدول الغربية ، ولكن كالعادة واصل النظام اكاذيبه لاجل اخفاء جرائمه في هذا المشروع اللا شعبي الذي نهب وسلب وجود وكيان الشعب .
ولاسيما تصريحات يوكيا آمانو مديرعام الوكالة الدولة للطاقة الذرية الاخيرة الذي اباح السرعن مخادع واكاذيب ملالي طهران .
حيث أكد يوكيا آمانو في تقرير 26 تشرين الثاني 2015 حول تقرير نهائي للبرنامج النووي للنظام ومن المقرر أن يقدمه إلى الوكالة قائلاً: إن هذا التقرير لا يشمل الاستنتاج المحدد والصارم حول أبعاد عسكرية للملف النووي للنظام.
واكدت الوكالة المذكورة أن مشروع الملالي النووي العسكري قد استمر الي عام 2009 وكما ينم تقرير الوكالة عن الضربة الصارمة التي وجهتها المقاومة الايرانية بالكشف الذي بادرته منعا لحصول الملالي علي القنبلة الذرية في عام 2003 .
إن هذا التقريريبطل مزاعم النظام عن طبيعة هذا المشروع السلمية وفتوي خامنئ حيث قال ”القنبلة النووية حرام!
وعلاوة علي ذلك الكشف الاخير الذي قامت به المقاومة الايرانية يسدل الستارعن مساعي النظام لاجل تلميع وجهه وتضليله الوكالة الدولية للطاقة الذرية حتى بعد ابرام الاتفاق النووي.
بناء على هذه المعلومة الموثوقة، التي حصلت عليها شبكات منظمة مجاهدي خلق في داخل ايران وكشفت عنها في اول من سمبتمر المنصرم في المقابل قام النظام الايراني متزامنا مع بدء تحقيقات الوكالة ،بتكوين لجنة سرية لكي تدون الاجوبة بخصوص تساءلات الوكالة .
العناصرالاساسية في تكوين هذه اللجنة هم من سلطات رفيعة المستوى وقياديين في الحرس الثوري ووزارة الدفاع للملالي وهذه المجموعة هي متكونة من العناصرالذين شاركوا في الماضي منذ سنوات عديدة وعن كثب بالمشروع النووي الايراني .
إن من مهمات هذه اللجنة نظرا لعلمهم واشرافهم باهداف هذا المشروع العسكرية سيدونوا سيناريو وتخطيط ردا علي الوكالة بغية اخفاء اهداف هذا المشروع العسكرية .
”محسن فخری زاده” هو العنصر الاساس في مشروع النظام الايراني النووي العسكري وهو عضو في اللجنة المذكورة الذي يحسم الاجوبة ويرسلها الي المنظمة الايرانية للطاقة الذرية ، المؤسسة الرسمي والناطقة باسم مراقبي ايران للوكالة حتي ترسل الي الوكالة الدولية للطاقة الذرية .
اجل كما أن الملالي يحاولون الخروج من مستنقع ومنحدر السقوط متعلقين بالغشاء لاجل ان يضمنوا بقاء حياتهم المشين ، لكن مقاومة الشعب الايراني المنظمة الواسعة النطاق والشعبية التي تتبلور في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية واقفة بالمرصاد وقد سد الطريق بوجه الملالي الجناة على صعيدي الدخلي والدولي وليس بعيدا أن يرمي الشعب الايراني هذا النظام اللا شعبي ومشاريعه كافة الي مزبلة التاريخ .
ولكن بسبب وجود نشاطات المقاومة الايرانية ومنظمة مجاهدي خلق الايرانية اي القوة المقاتلة الرئيسية التي تحارب نظام الملالي ،يواجه النظام ازمات متواصلة واحدة تلو اخرى على صعيدي الداخلي والدولي .
إن المقاومة الايرانية بكشفها عن اهداف نظام الملالي التوسعية والعدائية في حربه مع العراق قلمت اظفار ولاية الفقية واححبطت اهدافه التوسعية في العراق حيث قال خميني الملعون بنفسه آنذاك : اني تجرعت كأس السم بقول وقف اطلاق النار مع العراق .
ولكن علي اساس تصريحات واعترافات رفسنجاني ، خاض النظام مشروع صنع قنبلة نووية ضمانا لبقاء حكمه اللاشعبي المتهرئ ونهب وسلب مليارات دولارمن ثروات الشعب الايراني في هذا المجال .
«عندما بدأنا في بداية الأمر كنا في الحرب وكنا نبحث عن إمتلاك هكذا إمكانية (قنبلة نووية) ليوم يريد فيه العدو استخدام قنبلة نووية ضدنا»، «اعتمدت ستراتيجيتنا أساسا على الإستخدام السلمي للنووي. مع أنه لم نحذف من بالنا أبدا فكرة أنه اذا لزم الأمر يوما ما ويهددنا خطر نحتفظ بامكانية توجهنا إلى مسار آخر (قنبلة نووية) عند الضرورة».
وطيلة هذه السنوات نظام الملالي ولاجل تمريرمشروعه النووي لن تفوته اي اكذبه اومخادعة اومراوغة ولكن من جانبه بسبب الجهد والمسعاة الذي بذلته المقاومة الايرانية منذ الاوان وكشفها عن مشاريع الملالي السرية بشأن صنع اسلحة نووية ،رسومركب الملالي في الطين واضطروا قبول الاتفاق النووي مع الدول الغربية ، ولكن كالعادة واصل النظام اكاذيبه لاجل اخفاء جرائمه في هذا المشروع اللا شعبي الذي نهب وسلب وجود وكيان الشعب .
ولاسيما تصريحات يوكيا آمانو مديرعام الوكالة الدولة للطاقة الذرية الاخيرة الذي اباح السرعن مخادع واكاذيب ملالي طهران .
حيث أكد يوكيا آمانو في تقرير 26 تشرين الثاني 2015 حول تقرير نهائي للبرنامج النووي للنظام ومن المقرر أن يقدمه إلى الوكالة قائلاً: إن هذا التقرير لا يشمل الاستنتاج المحدد والصارم حول أبعاد عسكرية للملف النووي للنظام.
واكدت الوكالة المذكورة أن مشروع الملالي النووي العسكري قد استمر الي عام 2009 وكما ينم تقرير الوكالة عن الضربة الصارمة التي وجهتها المقاومة الايرانية بالكشف الذي بادرته منعا لحصول الملالي علي القنبلة الذرية في عام 2003 .
إن هذا التقريريبطل مزاعم النظام عن طبيعة هذا المشروع السلمية وفتوي خامنئ حيث قال ”القنبلة النووية حرام!
وعلاوة علي ذلك الكشف الاخير الذي قامت به المقاومة الايرانية يسدل الستارعن مساعي النظام لاجل تلميع وجهه وتضليله الوكالة الدولية للطاقة الذرية حتى بعد ابرام الاتفاق النووي.
بناء على هذه المعلومة الموثوقة، التي حصلت عليها شبكات منظمة مجاهدي خلق في داخل ايران وكشفت عنها في اول من سمبتمر المنصرم في المقابل قام النظام الايراني متزامنا مع بدء تحقيقات الوكالة ،بتكوين لجنة سرية لكي تدون الاجوبة بخصوص تساءلات الوكالة .
العناصرالاساسية في تكوين هذه اللجنة هم من سلطات رفيعة المستوى وقياديين في الحرس الثوري ووزارة الدفاع للملالي وهذه المجموعة هي متكونة من العناصرالذين شاركوا في الماضي منذ سنوات عديدة وعن كثب بالمشروع النووي الايراني .
إن من مهمات هذه اللجنة نظرا لعلمهم واشرافهم باهداف هذا المشروع العسكرية سيدونوا سيناريو وتخطيط ردا علي الوكالة بغية اخفاء اهداف هذا المشروع العسكرية .
”محسن فخری زاده” هو العنصر الاساس في مشروع النظام الايراني النووي العسكري وهو عضو في اللجنة المذكورة الذي يحسم الاجوبة ويرسلها الي المنظمة الايرانية للطاقة الذرية ، المؤسسة الرسمي والناطقة باسم مراقبي ايران للوكالة حتي ترسل الي الوكالة الدولية للطاقة الذرية .
No comments:
Post a Comment