ولو انه النظام الإيرانية في الثمانينات كشفت عن قتل أسرى عراقيين في آنذاك على ايدي جلاوزة نظام طهران ولكن اليوم نادر قاضي بور نائب في البرلمان الملالي ممثل آذربيجان الغربية يعترف بانه شخصياً وبيده ذبح 200 شخص علي الاقل ويعترف العدد الذي قتلته مجموعته حوالي 600 -700 شخص .
ياترى هل هذا داعش ! ام سبق داعش بالقتل والجريمة حتى طالت ايديه الاسرى مشدودي الايادي.
النظام الإيراني هو عراب داعش والقاعدة وكافة الجهات المتطرفة في منطقتنا والعالم باجمعه .
وها هو قاضي بور يحدثنا بنفسه :
اعتراف نادر قاضي بور: أني قطعت رؤوس بشرمن أجل الإسلام والثورة!
اعترف قاضي بور بجرائم حرب وقتل سجناء عراقيين ويشير إلى قطع رؤوس وبدم بارد ويعترف بانه قام بهذه الاعمال الاجرامية في سبيل الإسلام كما تقول داعش!(ولكن الاسلام برئ منه )
وهو يقول:
"عمليات مسلم ابن عقيل التي كانت كسر الخط الامامي تم الانتشارفي الخنادق العراقيين. وتم اختيار 12 متطوعا من بين 22 مرشحا من مختلف مدن أذربيجان الغربية انتقلت الى هناك وضرب لنا الطريق إلى البصرة-العمارةوتسلمنا في العراق 600 -700 اسير وتم التخلص منهم جميعاً أني قطعت رؤوس بشرمن أجل الإسلام والثورة!
"واستطرد من الممكن انكم لم تذبحوا ديكاً في حياتكم، ولكني اضطررت في زمن الحرب أن اذبح 200 أسير".
هنا نتساءل هل داعش والقاعدة وغيرها سبقت النظام الإيراني ام صاحب الرقم القياسي هو نظام طهران وكل فردِ من رأس الى ذيل هذاالنظام متورطين بابشع جرائم لاحدودلها وخاصة ضد السجناء السياسيين الذي لايعرف احد ما ذا جرى في غياهيب سجون الملالي حيث تم اعدام 30 الف من المجاهدين والمناضلين خلال عدة اسابيع
وكما تفعل الان اذنابها في سوريا واليمن والعراق من قتل ودمار وتخريب وتشريد ولكن حان الوقت لاحالة ملف حقوق الانسان وجرائم حرب ملالي طهران الى محكمة لاهاي الدولية وطرده من المنطقة برمتها والاعتراف بالمقاومة الإيرانية البديل الوحيد ونقطه نقيض هذا النظام .
No comments:
Post a Comment