بالقاءنظرعابر خلال سير مؤتمر دول التعاون الاسلامي يتبين أن دعاوي النظام الايراني باسم الاسلام والامبراطوريةالاسلامية لا تنطلي علي احد والتخرصات ملالي الصنع لم تخدع احد ويتضح بان هيمنية ” الولي الفقيه” و خلافة الملالي قد انهارت وتراجعت مهزومة امام العالم الاسلامي .
اجل, اعلنت دول التعاون الاسلامي بصوت واحد في البيان الختامي في بنود عدة وبشكل حازم وقوي بانه قد كفى ارهاب نظام الملالي وينبغي عزل حزب الشيطان وعوامل ايران الارهابيين ووضع حد لهذه الاعمال من جانب ومن جانب آخر على النظام الايراني أن يكف عن تدخلاته في الدول الاسلامية ودول الجوار،
وبالرغم من حضور روحاني المؤتمرو وزير الخارجية النظام الججل زار وبالرغم من دعاوي وتحركات الملالي لا منع ادراج نقاط لادانة واستنكارارهاب نظامهم تم عكس ذلك تماما فقد تم التصويت وبالاجماع علي هذا البيان وخلالها عندما لاحظ روحاني بانه بقائه سيشكل له اضرارا فادحة وفضيحة كبرى في تراجع مثير للسخرية لم يحضريوم الثاني المؤتمر
نعم بات اليوم العالم الاسلامي أن يذعن شيئا فشيئا باحقية مواقف الرئيسة مريم رجوي بان خطر التطرف الديني باسم الاسلام الذي يزعمه طهران مئة اضعاف اخطر من داعش كونه نظام طهران بالاصل هو عراب الاهارب وداعش ...
كما وعدم بث كلمة روحاني واعلانها بانه سرّية من قبل تركيا تدل علي هذه الحقيقة السافرة بان دعاوي نظام طهران لم تنطلِ علي احد في العالم الاسلامي ولم يشتريها احد ..
ختاماً:
ولو البيان الختامي هذا يعتبر ضربة قوية استراتيجية بوجه نظام طهران المتهرئ ولكن جدير بالذكر لاجل استمرار عزلة النظام واقصائه ينبغي طرده من هذا المؤتمر وتحل محله المقاومة الايرانية بزعامة السيدة مريم رجوي كونه فصل الخطاب لانهاء معاناة واستياء شعوب المنطقة وايران وبداية لتحقيق السلام والامن والاستقرار في المنطقة والدول الاسلامية كافة ..
اجل, اعلنت دول التعاون الاسلامي بصوت واحد في البيان الختامي في بنود عدة وبشكل حازم وقوي بانه قد كفى ارهاب نظام الملالي وينبغي عزل حزب الشيطان وعوامل ايران الارهابيين ووضع حد لهذه الاعمال من جانب ومن جانب آخر على النظام الايراني أن يكف عن تدخلاته في الدول الاسلامية ودول الجوار،
وبالرغم من حضور روحاني المؤتمرو وزير الخارجية النظام الججل زار وبالرغم من دعاوي وتحركات الملالي لا منع ادراج نقاط لادانة واستنكارارهاب نظامهم تم عكس ذلك تماما فقد تم التصويت وبالاجماع علي هذا البيان وخلالها عندما لاحظ روحاني بانه بقائه سيشكل له اضرارا فادحة وفضيحة كبرى في تراجع مثير للسخرية لم يحضريوم الثاني المؤتمر
نعم بات اليوم العالم الاسلامي أن يذعن شيئا فشيئا باحقية مواقف الرئيسة مريم رجوي بان خطر التطرف الديني باسم الاسلام الذي يزعمه طهران مئة اضعاف اخطر من داعش كونه نظام طهران بالاصل هو عراب الاهارب وداعش ...
كما وعدم بث كلمة روحاني واعلانها بانه سرّية من قبل تركيا تدل علي هذه الحقيقة السافرة بان دعاوي نظام طهران لم تنطلِ علي احد في العالم الاسلامي ولم يشتريها احد ..
ختاماً:
ولو البيان الختامي هذا يعتبر ضربة قوية استراتيجية بوجه نظام طهران المتهرئ ولكن جدير بالذكر لاجل استمرار عزلة النظام واقصائه ينبغي طرده من هذا المؤتمر وتحل محله المقاومة الايرانية بزعامة السيدة مريم رجوي كونه فصل الخطاب لانهاء معاناة واستياء شعوب المنطقة وايران وبداية لتحقيق السلام والامن والاستقرار في المنطقة والدول الاسلامية كافة ..
No comments:
Post a Comment